طوّر مركز حملة نموذج لغوي يقوم على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي من أجل رصد انتشار خطابات الكراهية والعنف على منصات التواصل الاجتماعي باللغة العبرية ضد الفلسطينيين/ات والمناصرين/ات للحقوق الفلسطينية. وتعرض هذه الصفحة مؤشرات بيانية فورية (Real-time data) لحجم انتشار وتوزيع والتفاعل مع هذه الخطابات العنيفة باللغة العبرية، ويجري تحديثها يوميًا.
* يرجى ملاحظة أن الأرقام المعروضة هي نتيجة لتصنيفات آلية مؤتمتة. على الرغم من أن نظامنا دقيق بشكل عام، قد يكون هناك هامش طفيف من الخطأ في الأداء، مع معدل فعالية يبلغ حوالي 84%.
* يرجى الملاحظة بأنه اعتبارًا من تاريخ 28 كانون الثاني 2024، تم تغيير الأدوات المستخدمة في جمع البيانات من منصة X (تويتر سابقًا)، وذلك نتيجةً للتغيرات التي طرأت على سياسات جمع البيانات من المنصة. يشار إلى أن التغير في الأرقام لا يعكس بالضرورة انخفاضًا في مستويات خطاب الكراهية أو العنف على نطاق عام وإنما نتيجة محددات منصات التواصل الاجتماعي.
تنوعت منهجية جمع البيانات المستخدمة في تطوير الرسوم البيانية هذه عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة:
لجمع البيانات من موقع اكس (تويتر سابقًا)، تم استخدام قائمة مختارة بدقة من المصطلحات والوسوم (هاشتاغ) التي تحض على الكراهية والعنف، وتضمنت تلك المستخدمة سابقًا لاستهداف الفلسطينيين، وتلك الخاصة بالأحداث الحالية المتعلقة بغزة مثل "فلنسويّ غزّة بالأرض" و"النكبة الثانية".
تمحور جمع البيانات على تطبيق تيليغرام حول تحديد القنوات المعروفة بالتحريض ضد الفلسطينيين والتي تتميز بأنماط خطاب الكراهية والعنف.
وفي حالة فيسبوك، تم إنتاج قائمة شاملة للصفحات التي تحض على الكراهية والعنف، وتم جمع المنشورات من هذه الصفحات، ثم قمنا بتوسيع بياناتنا لتشمل التعليقات المرتبطة بهذه المنشورات.
